علي رضی الله تعالی عنهما: ((ركعتانِ من عالم أفضل من سبعين ركعةً من غير عالمٍ)).[1]
فعلى جميع إخواننا المسلمين المرتبطين بالبيئة المتدينة لمرکز الدعوة الإسلامية بل علی جميع المسلمين! أن يجتنبوا الشجار مع علماء أهل السنة، ولا ينقصوا من إحترامهم وتقديرهم شيئاً، ويجتنبوا إهانتهم، ولاينقّدوهم بلا إجازة شرعية لأنها تصبح غيبة، والغيبة من الكبائر، محرمة وموصلة إلى النار، يقول مولانا أبوالحفص الكبير رحمه الله تعالی : ((من إغتاب فقيهاً، جاء يوم القيامة مكتوباً علی وجهه، هذا آيس من رحمة الله)). [2]