«مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّورِ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ»[1].
(٣) وفي فضل سورة يس: قال رسول الله ﷺ: «مَنْ قَرَأَ سُورَةَ يَسَ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ غُفِرَ لَهُ»[2].
(٤) وأخرج الإمام الترمذي في فضل سورة الدخان: عن سيّدنا أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، أنَّ رسولَ الله ﷺ قال: «مَنْ قَرَأَ حَم الدُّخَانَ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ غُفِرَ لَهُ»[3].
(۵) وجاء في الحديث الشريف أيضًا أنّ سورةَ الملك: «هِيَ الْمَانِعَةُ، هِيَ الْمُنْجِيَةُ، تُنْجِيهِ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ»[4].
[1] "المستدرك على الصحيحين"، كتاب التفسير، ۳/۱۱۷، (۳۴۴۴)، و"السنن الكبرى"، للبيهقي، كتاب الجمعة، ٣/٣٥٣، (٥٩٩٦)، واللفظ له.
[2] "مسند أبي يعلى"، مسند أبي هريرة، ۵/۳۹۰، (۶۱۹۶)، و"الترغيب والترهيب"، للمنذري، كتاب الجمعة، الترغيب في قراءة سورة الكهف...إلخ، ۱/۲۹۸، (۴).
[3] "سنن الترمذي"، كتاب فضائل القرآن، باب في فضل سورة حم الدخان، ۴/۴۰۷، (۲۸۹۸).
[4] "سنن الترمذي"، كتاب فضائل القرآن، باب ما جاء في فضل سورة الملك، ۴/۴۰۷، (۲۸۹۹).