النّاس عند عدم الاستماع إليه، وإنْ افتتحوا العمل قبل القراءة فيكون الإثم على القارئ[1].
● لا بأس بالقراءة مضطجعًا إذا ضمّ رجليه، والقراءة ماشيًا أو وهو يعمل عملًا فإنْ كان مُنتبهًا لا يُشغل المشيُ والعملُ قلبَه فجائزةٌ وإلّا تُكره[2].
● تُكره القراءة في المُغتسل ومواضع النجاسة[3].
● استماع القرآن أفضل مِن تلاوته والاشتغال بالتطوّع[4].
● إذا كان الرجل يقرأ ويلحّن فالواجب على السامع أن يردّه إلى الصواب إنْ علم أنّه لا يقع بسبب ذلك عداوةٌ أو ضغينةٌ[5].
● ينبغي لقارئ القرآن أنْ يتلوه بالترتيل أي: بالتمهّل في القراءة وعدم العجلة فإنّ ذلك مستحبّ؛ لأنّه أعون على الخشوع والتدبّر.
● وإذا شعر أثناء التلاوة بقلّة النشاط والكسل وقف عن التلاوة لبعض الوقت، حتّى يسهل عليه بعد انتهاء الكسل قراءته مرّة أخرى