من أبرز مظاهر التغيير الذي يطرأ على المجتمعات الإنسانية عبر العصور هو القفز الثقافي السريع، والإعلام المُمَنهَج من أجل إحداث التفاتٍ مميز بما يطرُح من المواضيع التي قد تكون حسّاسة ومحورية في حياة الإنسان الذي تستهويه الأطروحات الجديدة
أجمل ما يقوم بها الإنسان المؤمن هو أن يفعل ويقول ما يقوله حبيبه صلى الله عليه وسلم المعصوم عن الخطأ والخطيئة، ولا يقع بالذنب والمعصية، ومع ذلك كان يقول: وَإِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ كُلَّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ.
كلنا يبحث عن السعادة وهي من الأهداف السامية والغايات العالية، وأمنية كل إنسان مسلمًا كان أو كافرًا، بل إن الفقراء والأمراء والوزراء والحكام والسلاطين يسعون لتحصيلها في حياتهم لأن طبيعة البشر تكره حياة النكد والشقاء ويبذل جهده ليعيش في ظلال السعادة الحقيقية
هو من أكبر المؤسسات الإسلامية على مستوى العالم، الذي يهتم بالعلم والدعوة والسلوك وتفعيل الجانب العملي والأخلاقي للإسلام، على مذهب الأشاعرة والماتريدية، أسّسه شيخ الطريقة القادرية العطّارية الداعية المصلح العارف بالله الشيخ محمد إلياس العطار القادري حفظه الله تعالى عام ١٩٨١م، وتفرّعت أقسامه لأكثر من ١٠٨ قسم، ووصلت رسالته الدعوية إلى أكثر من ١٩٠ دولة حول العالم تقريباً.... للمزيد