انهدَم قبر الحاج أُحُد رضا بعد وفاته بثمانية أشهر، ولَمَّا فُتح قبره لعذر شرعي كانت جثته ناضرة، سالمة.
وفي الختام ألتمس من جميع الإخوة المسلمين أن يرتبطوا ببيئة الدعوة الإسلامية، وأن يلتزموا بحضور اجتماعات الدعوة الإسلامية، وأن يسافروا في سبيل الله مع قوافل الإخوة الدعاة إلى الله تعالى، ولله الحمد أولاً وآخراً.