عنوان الكتاب: جد الممتار على رد المحتار (المجلد الأول)

إذا تبيّنت لنا المحليّة بالنظر فيما ذكروا من الأدلّة أو بنى العادلون عن قوله الأمر عليها وكانوا هم الأكثرين، فنتّبعهم ولا نتّهمهم   

 

١٧٩

أمّا إذا لم يبنوا الأمر على إحدى الحوامل وإنّما حاموا حول الدليل، فقول الإمام عليه التعويل

 

١٨٠

هذا كلّه إذا خالفوا الإمام، أمّا إذا فصّلوا إجمالاً، أو أوضحوا إشكالاً، أو قيّدوا إرسالاً كدأب الشرّاح مع المتون، وهم في ذلك على قوله ماشون، فهم أعلم منّا بمراد الإمام، فإن اتفقوا، وإلاّ فالترجيح بقواعده المعلومة

 

١٨٠

                                           

فهرس مطالب

 (فهرس الإشارية للموضوعات من جد الممتار)              رقم المقولة

ديباجة الكتاب

تعارف البهنسي والباقاني

٢

الأبيات من ديوان المنسوب إلى علي كرّم الله تعالى وجهه، وكلام الإمام عليه

٣

السحر المردود المشهود حرام بالقطع واليقين على كلّ حال  

٤

الكلام في مدح إمام الأعظم

٨

تعارف صاحب فتاوى الطوري

١٤

إنّ لفظ: وبه نأخذ وعليه العمل، هو المعتمد، عليه الاعتماد، هو المعوّل عليه مساوٍ للفظ الفتوى

 

١٨

تذكرة العلامة بيري محشي الأشباه

٢٣

كيف يمتازون عن المجتهدين في المسائل؟

٢٤

معنى مخالفتهم أنّهم لا يخرجون عن أقوال الإمام رضي الله تعالى عنه وعنهم

٢٥

كتاب الطّهارة

بيّن المحشي معنى الشرط وكلام الإمام عليه....

٣١

الأدلّة السمعيّة تسعةُ أقسامٍ

٣٣

السنّية لا تثبت بالشكّ

٣٣


 

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

568