عنوان الكتاب: فضل الصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وآله وصحبه وسلم

قالَ: «إنّ الدُّعاءَ مَوْقُوفٌ بَيْنَ السَّماءِ والأَرْضِ لا يَصْعَدُ منه شَيْءٌ حتّى تُصَلِّيَ على نَبيِّكَ صلّى الله تعالى عليه وآله وسلَّم»[1].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٤]: عَن سيِّدِنا عَلِيٍّ كرَّم الله تعالى وجْهَه الكريمَ قالَ: «كُلُّ دُعاءٍ مَحْجُوبٌ حتّى يُصَلَّى على محمّدٍ وآلِ محمّدٍ صلّى الله تعالى عليه وآله وسلَّم»[2].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٥]: يَقُولُ سيِّدُنا عَبْدُ اللهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ العاصِ رضي الله تعالى عنه: مَن صلّى على النَّبيِّ صلّى الله تعالى عليه وآله وسلَّم واحِدَةً صلّى اللهُ عليه ومَلائِكَتُهُ سبعِين صَلاةً[3].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

تقديم هذا الكتيب إلى الآخرين بعد القراءة

اكْسِبُوا الأُجوْرَ مِن اللهِ تعالى بتَوْزِيْعِ الْكُتَيِّبات والنَّشَراتِ الْمُحْتَوِيَةِ على النَّصائِحِ مِن إصداراتِ مكتبةِ المدينةِ في حَفَلاتِ


 



[1] "سنن الترمذي", ٢/٢٩, (٤٨٦).

[2] "المعجم الأوسط" للطبراني, ١/٢١١, (٧٢١).

[3] "مسند أحمد بن حنبل", ٢/٦١٤, (٦٧٦٦).




إنتقل إلى

عدد الصفحات

20