عنوان الكتاب: سمكة المدينة

[٤]: إِنَّ أَكْثَرَ ما يَلْبَسُ رَسُولُ الله صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم هُوَ الثَّوْبُ الأَبْيَضُ[1].

[٥]: يَجِبُ أَنْ يَكُوْنَ الثَّوْبُ حَلاَلاً، ومَنْ صَلَّى الْفَرِيْضَةَ أَوِ النَّفْلَ في اللِّبَاسِ الْحَرَامِ لَمْ يُتَقَبَّلْ مِنْه.

[٦]: رُوِيَ: «مَنْ تَعَمَّمَ قَاعِدًا، وتَسَرْوَلَ قَائِمًا اِبْتَلاَهُ اللهُ تعالى ببَلاَءٍ لا دَوَاءَ لَهُ».

[٧]: السُّنَّةُ أَنْ يَبْدَأَ الإنْسَانُ عِنْدَ اللُّبْسِ بالْيَمِيْنِ فَيُدْخِلُ يَدَهُ الْيُمْنَى في الثَّوْبِ قَبْلَ الْيُسْرَى ويُدْخِلُ رِجْلَهُ الْيُمْنَى في السَّرَاوِيْلِ قَبْلَ الْيُسْرَى أَمَّا عِنْدَ الْخَلْعِ فبِالْعَكْسِ فيَخْلَعُ الْيُسْرَى قَبْلَ الْيُمْنَى[2].

[٨]: السُّنَّةُ بأَنْ يَكُوْنَ الذَّيْلُ لِنِصْفِ سَاقِهِ والْكُمُّ لِرُؤُوْسِ أَصَابِعِهِ والْفَمُ قَدْرَ شِبْرٍ[3].

[٩]: السُّنَّةُ لِلرَّجُلِ: أَنْ لا يُرْخِيَ ثَوْبَهُ أَسْفَلَ مِنَ الْكَعْبَيْنِ[4].


 



[1] "كشف الالتباس في استحباب اللباس"، صـ٣٦.

[2] "كشف الالتباس في استحباب اللباس"، صـ٤٣.

[3] "الدر المختار" و"رد المحتار"، ٩/٥٧٩.

[4] ذكره المفتي أحمد يار خان النعيمي في "مرآة المناجيح"، ٦/٩٤.




إنتقل إلى

عدد الصفحات

37