عنوان الكتاب: فضل الصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وآله وصحبه وسلم

يَهْبِطون إلاّ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ ويومَ الْجُمُعَةِ بأَيْدِيهمْ أَقْلامٌ مِن ذَهَبٍ ودَواةٌ مِن فِضّةٍ وقَراطِيسُ مِن نُوْرٍ لا يَكْتُبُونَ إلاّ الصَّلاةَ على النَّبيِّ صلّى الله تعالى عليه وآله وسلَّم»[1].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٣٦]: «الصَّلاةُ عليّ نُوْرٌ على الصِّراطِ, مَن صلّى عليّ يومَ الْجُمُعَةِ ثَمانِين مرّةً غُفِرَتْ لَهُ ذنُوْبُ ثَمانِينَ سَنةً»[2].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٣٧]: «مَن صلّى علىَّ يومَ الْجُمُعَةِ كانَتْ شَفاعَةً له عِندي يومَ القِيامَةِ»[3].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٣٨]: «مَن صلّى عليّ يومَ الْجُمُعَةِ مِئةَ مرّةٍ جاءَ يومَ الْقِيامَةِ ومَعَه نُورٌ لَوْ قُسِمَ ذلك النُّوْرُ بَيْنَ الْخَلْقِ كُلِّهِمْ لَوَسِعَهُمْ»[4].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد


 



[1] "الفردوس بمأثور الخطاب" للديلمي, ١/١١١, (٦٨٥).

[2] "الفردوس بمأثور الخطاب" للديلمي, ٢/٣٢, (٣٦٣٠).

[3] "جمع الجوامع" للسيوطي, ٧/١٩٩, (٢٢٣٥٢).

[4] أخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء", ٨/٤٩, (١١٣٤١).




إنتقل إلى

عدد الصفحات

20