عنوان الكتاب: فضل الصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وآله وصحبه وسلم

صلّى الله تعالى عليه وآله وسلَّم، واسْتَغْفَرَ رَبَّه فقَدْ طَلَبَ الْخَيْرَ مَكانَه»[1].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٣٢]: «زَيِّنُوا مَجالِسَكُمْ بالصَّلاةِ عليّ فإنّ صَلاتَكُمْ عليّ نُوْرٌ لكُمْ يومَ القِيامَةِ»[2].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٣٣]: «أَكْثِرُوا الصَّلاةَ عليّ في اللَّيْلَةِ الزَّهْراءِ واليومِ الأَزْهَرِ، فإنّ صَلاتَكُمْ تُعْرَضُ عليّ»[3].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٣٤]: «أَكْثِرُوا عليّ الصَّلاةَ في يومِ الْجُمُعَةِ، ولَيْلَةِ الْجُمُعَةِ، فمَن فَعَلَ ذلك كُنْتُ له شَهِيداً، وشافِعاً يومَ القِيامَةِ»[4].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٣٥]: «إِنّ لله عَزَّ وجَلَّ مَلائِكَةً خُلِقُوا مِن النُّورِ لا


 



[1] أخرجه البيهقي في "شعب الإيمان", ٢/٣٧٣, (٢٠٨٤).

[2] "الفردوس بمأثور الخطاب" للديلمي, ١/٤٢٢, (٣١٤٩).

[3] "المعجم الأوسط" للطبراني, ١/٨٤, (٢٤١).

[4] "شعب الإيمان" للبيهقي, ٣/١١١, (٣٠٣٣).




إنتقل إلى

عدد الصفحات

20