عنوان الكتاب: فضل الصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وآله وصحبه وسلم

فأَحْسِنُوا الصَّلاةَ عليّ»[1].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[١٤]: إنّ جبريلَ على نبيِّنا وعليه الصَّلاةُ والسَّلامُ أَتانِيْ فبَشَّرَنِيْ فقالَ: إنّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ يَقُولُ: «مَن صلّى عليك صَلَّيْتُ عليه، ومَن سَلَّمَ عليك سَلَّمْتُ عليه»[2].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[١٥]: عَن أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رضي الله تعالى عنه قالَ: قُلْتُ: أَجْعَلُ لك صَلاتِي كُلَّها[3], قالَ (صلّى الله تعالى عليه وآله وسلَّم): «إِذاً تُكْفَى هَمَّكَ، ويُغْفَرَ لك ذَنْبُكَ»[4].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[١٦]: «مَن صلّى عليّ حِينَ يُصْبِحُ عَشْراً وحِينَ يُمْسِي عَشْراً أَدْرَكَتْهُ شَفاعَتِي يومَ القِيامَةِ»[5].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد


 



[1] أخرجه عبد الرزاق في "مصنفه", ٢/١٤٠, (٣١١٦).

[2] أخرجه أحمد في "مسنده", ١/٤٠٧, (١٦٦٤).

[3] وأَترُك جميعَ الأذكارِ.

[4] "سنن الترمذي", ٤/٢٠٧, (٢٤٦٥), ملتقطا.

[5] ذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد", ١٠/١٦٣, (١٧٠٢٢).




إنتقل إلى

عدد الصفحات

20