عنوان الكتاب: فضل الصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وآله وصحبه وسلم

[٢١]: «يا أَيُّها النّاس, إِنّ أَنجاكُمْ يومَ القِيامَةِ مِن أَهوالِها ومَواطِنها أَكْثَرُكُمْ عليّ صَلاةً في دارِ الدُّنْيا»[1].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٢٢]: أَكْثِرُوا الصَّلاةَ عليّ فإنّ صَلاتَكُمْ عليّ مَغْفِرَةٌ لذُنُوْبِكُمْ[2].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٢٣]: «مَن صلّى عليّ صَلاةً كَتَبَ اللهُ له قِيراطاً، والقِيراطُ مِثْلُ أُحُدٍ[3].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

[٢٤]: «إنّ الله وَكَّلَ بقَبْرِي مَلَكاً أَعْطاه أَسْماعَ الْخَلائقِ، فلا يُصَلِّي عليّ أَحَدٌ إلى يومِ القِيامَةِ إلاّ أَبْلَغَنِي باِسْمِه واِسْمِ أَبِيه: هذا فُلانُ بْنُ فُلانٍ قَدْ صلّى عليك»[4].

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد


 



[1] ذكره الديلمي في "الفردوس بمأثور الخطاب", ٢/٤٧١, (٨٢١٠).

[2] أخرجه ابن عساكر في "تاريخ مدينة دمشق", ٦١/٣٨١, (١٢٦٦١).

[3] "مصنف عبد الرزاق", ١/٤٠, (١٥٣).

[4] أخرجه البزار في "مسنده", ٤/٢٥٥, (١٤٢٥).




إنتقل إلى

عدد الصفحات

20