عنوان الكتاب: فضل التلاوة

[٣]: قال صلّى الله تعالى عليه وسلّم: «إنّ الله عزّ وجلّ وملائِكتَه يُصَلُّونَ على أصحابِ العمائِم يوم الجمعةِ»[1].

[٤]:قال صلّى الله تعالى عليه وسلّم: «الصَّلاةُ في العِمامةِ تَعدِلُ بعشرةِ آلافِ حَسَنةٍ»[2].

[٥]:قال صلّى الله تعالى عليه وسلّم: «جُمُعةٌ بعِمامةٍ تَعدِلُ سَبعِينَ جُمعَةً بلا عِمامةٍ»[3].

[٦]:قال صلّى الله تعالى عليه وسلّم: «العمائِمُ تِيجانُ العربِ، فاعْتَمُّوا تزدادوا حِلمًا، ومَن اعْتَمَّ فله بكُلِّ كَورٍ حَسَنةٌ»[4].

[٧]: ينبغي لُبسُ العِمامةِ قائِمًا وارْتِداءُ السِّرْوالِ جالِسًا، فمَن فَعلَ عَكسَ ذلك أُصِيبَ بمَرَضٍ خَطيرٍ لا دواءَ له[5].

[٨]: مِن الأفضَلِ أن يُبدَأَ في لُبسِ العِمامةِ مِن الجانبِ الأيمَنِ مِن الرَّأسِ[6].


 



[1] ذكره الديلمي في "الفردوس بمأثور الخطاب"، ١/٩١، (٥٣٥).

[2] "الفردوس بمأثور الخطاب"، ٢/٣١، (٣٦٢١).

[3] ذكره ابن عساكر في "تاريخ مدينة دمشق"، ٣٧/٣٥٥.

[4] "كنز العمال"، الجزء الخامس عشر، صـ١٣٣، ( ٤١١٣٨).

[5] "بهار الشريعة"، ٣/٦٦٠، نقلاً عن "كشف الالتباس"، صـ٣٩.

[6] "الفتاوى الرضوية"، ٢٢/١٩٩.




إنتقل إلى

عدد الصفحات

42