عنوان الكتاب: عين الدموع

الدَّعْوَةِ الإسْلاميّةِ مِن مدينةِ دكّا ببنغلاديش: ذهَبْتُ أَدْعُوْ إلى الدَّوْرَةِ التَّرْبَوِيّةِ الْمُنْعَقِدَةِ تحت إشْرافِ مَركزِ الدَّعْوَةِ الإسْلاميّةِ، حين دعَوْتُ أحَدَ الإخْوَةِ إلى الدَّوْرَةِ التَّرْبَوِيّةِ قال: ما ترَى مِن عَلامةِ حُبِّ النّبيِّ الكريمِ صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم على وَجْهِي أيْ: اللِّحْيةَ هي مِن نَفَحاتِ قَناةِ مدَنِي وللهِ الْحَمْدُ, حين سَمِعْتُ الدَّرْسَ الْمُؤثِّرَ الْمَمْلُوْءَ بالسُّننِ على قَناةِ مدَنِي صِرْتُ أُحافِظُ على الصَّلَواتِ الْخَمْسِ، وأَعْفَيْتُ اللِّحْيةَ وأصْبَحْتُ أَتعَلَّمُ القرآنَ، وللهِ الْحَمْدُ على فَضْلِه.

صلّوا على الحبيب!  صلّى الله تعالى على محمد

طلب العلم الواجب عبر قناة مدني

إخوتي الأحباء! إنّ قَناةَ مدَنِي التّابعةَ لمركزِ الدَّعْوَةِ الإسلاميّة تَنْشُرُ السُّننَ النّبَوِيّةَ في أَنْحاءِ العالَمِ وتُعَلِّمُ العُلوْمَ الواجِبةَ التي تَزِيْدُ الْحَسَناتِ وتَمْحُو الذُّنوْبَ وتُؤَدِّيْ إلى الْجَنّةِ وتَقِيْ صاحِبَها مِن النّار، قال الشَّيْخُ الإمامُ بُرْهانُ الدِّينِ إبراهيمُ الزُّرْنوجيُّ رحمه الله تعالى ترغيبًا في طلَبِ العُلوْمِ الواجِبةِ: أفْضَلُ العِلْمِ عِلْمُ الحالِ وأفْضَلُ العَمَلِ حِفْظُ الحالِ، ويُفْترَضُ على الْمُسْلِمِ طلَبُ ما


 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

38