عنوان الكتاب: التعرف على مركز الدعوة الإسلامية

والطريقةِ والتاريخ والسيرة، والطِّبِّ والأَخْلاقِ والمعاملاتِ، ويُجِيْبُ الشيخ محمد إلياس العطار حفظه الله تعالى عَنْ كلِّ هذه التساؤلات.

المعالجة الروحانية والاستخارة:

لقد أَذِنَ الشَّيْخُ مُحَمَّد إلياس العَطَّار الْقَادِرِيُّ الرَّضَوِيُّ حفظه الله تعالى ببَعْضِ الرُّقَى، والأَذْكَارِ، ويَقُوْمُ مَجْلِسُ الرَّسَائِلِ والرُّقَى الْعَطَّارِيَّةِ بمُعَالَجَةِ الْمُسْلِمِيْنَ بالرُّقْيَةِ الشرعيَّةِ مَجَّانًا، ويَسْتَفِيْدُ الأُلُوْفُ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ، ويَقُوْمُ الْمَجْلِسُ بتَلَقِّي، وإِرْسَالِ الرَّسَائِلِ عَنْ طريقِ البَرِيْدِ الإلكتروني ويَقُوْمُ بالاسْتِخَارَةِ عَنِ الْمُسْلِمِيْنَ، ويَنْبَغِي أَنْ يَحْضُرَ الإخْوَةُ الاجْتِمَاعَ الدِّيْنِيَّ في بَلَدِهِم، ويَحْصُلُوْا على الرُّقَى الْعَطَّارِيَّةِ، فإنَّ لَهَا بَرَكَاتٍ وفَوَائِدَ كَثِيْرَةً.

يقولُ أَحَدُ الإخْوَةِ مِن باكستان: كانَ رَجُلٌ مِنْ بَلَدِي لقد أُصِيْبَ بوَرْمٍ في الْمُخِّ، وأُجْرِيَتْ له عَمَلِيَّةٌ جَرَاحِيَّةٌ في الْمُخِّ مَرَّتَيْنِ ولكنَّهَا فشلتْ، وبَعْدَها تَوَجَّهَ إلى الْعَدِيْدِ مِن الأَطِبَّاء إلاَّ أَنَّهُمْ قَالُوْا له: لا يُمْكِنُ مُعَالَجَتُه، وفي يَوْمٍ مِنَ


 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

44