حينما بحث الإمام في علم التوقيت وذكر الدلائل فهناك ذكرنا الحواشي الجديدة بعد البحث والتمحيص لإيضاح المسألة مع إبقاء الحواشي القديمة على ما كانت عليه في نسخة المجمع الإسلامي.
قد عرّبنا بعض العبارات الأرديّة من الفتاوى الرضويّة في متن جدّ الممتار ووضعناه بين القوسين المعقوفين [ ]؛ ليتميّز كلام الإمام عن كلامنا المعرّب.
من عادة الإمام في إتيان الدلائل أن يقول للقارئ للرجوع إلى تعليقاته الفقهيّة أو الحديثيّة مع أنّها ليست بمطبوعة، ولا المراجعة إليها بسهل، فبالنظر إلى هذا اهتممنا أن نذكر هناك العبارة المتعلّقة من تعليقه تماماً؛ ليحصل البحث للقارئ تماماً.
من عادة الإمام عند ذكر الدلائل أحياناً أنّه يشير إلى الحديث النبويّ، فاهتممنا هناك أن نذكر الحديث المشار إليه تماماً في الحاشية.
هكذا اهتممنا أن نبيّن بعض الاصطلاحات والمعاني للألفاظ المشكلة في الحاشية.
خرّجنا الآيات القرآنيّة والأحاديث النبويّة، وأيضاً النصوص الفقهيّة من أصولها بمصادرها الأصليّة؛ لتسهل المراجعة إلى الكتب الأصليّة.
وأوضحنا الآيات القرآنيّة بالأقواس المزهرة ﴿ ﴾.
والأحاديث الشريفة بالقوسَين الكبيرَين (( )).