عنوان الكتاب: جد الممتار على رد المحتار (المجلد الأول)

فهرس مطالب

(فهرس الإشارية للموضوعات من أجلى الإعلام)      الصفحة

استفت قلبك وإن أفتاك المفتون

٧١

إنّ المفتي يفتي بقول أبي حنيفة على الإطلاق

٧٢

إذا كان الإمام في جانبٍ وهما في جانبٍ فالأصحّ أنّ الاعتبار لِقوّة المُدرك

٧٢

يحلّ الإفتاء بقول الإمام بل يجب وإن لم نعلم من أين قال

٧٣

والمراد بأهل للنظر في الدليل: أن يكون عارفاً مميّزاً بين الأقاويل، له قدرةٌ على ترجيح بعضها على بعض

 

٧٤

ليس حكايةُ قولٍ إفتاءً به

٨٠

الإفتاء: أن تعتمد على شيء وتُبيّن لسائلك أنّ هذا حكم الشرع في ما سألتَ

٨٠

الدليل على وجهَين: إمّا تفصيلي أو إجمالي

٨٠ ٨١

إنّ الجمهور على منع أهل النظر من تقليد غيره

٨٦

الفتوى حقيقيّة وعرفية

٨٧

فالحقيقيّة هو الإفتاء عن معرفة الدليل التفصيليّ، وأولئك الذين يقال لهم: أصحاب الفتوى

 

٨٧

والعُرفية إخبار العالم بأقوال الإمام جاهلاً عنها تقليداً له من دون تلك المعرفة

٨٧

القول قولان: صُوريٌ، وضروريٌ

٨٩


 

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

568