[٢٤]: ويحاول أن يستعمل الألقاب المحمودة المسجعة مع اسم النبي الكريم صلّى الله تعالى عليه وآله وسلّم.

[٢٥]: ويستحبّ الترضي والترحم على الصحابة والتابعين، ومن بعدهم من العلماء والعباد وسائر الأخيار، فيقال: رضي الله تعالى عنه، أو رحمه الله تعالى، ونحو ذلك.

[٢٦]: ولا يسمِّي الكبارَ والصالحين بأسمائهم، إلاّ مقرونةً بما يشعر بتعظيمهم، نحو قال الشيخ الأستاذ، أو قال شيخنا، أو قال سيدنا، مولانا، ونحو ذلك.

[٢٧]: ويجعل أسلوب الترغيب والترهيب، نصب عينيه، بحسب أسلوب الفتاوى الرضوية، للشيخ الإمام أحمد رضا خان رحمه الله تعالى، ويكتب الآية والحديث والموعظة والقصة في الجواب، بحسب الضرورة.

[٢٨]: ويلتزم بتخريج الحديث والفقه والتصوّف وغير ذلك، ويكتب الأبواب والتراجم والفصول والمراجع والمصادر باختصار، ويكتب التخريج في محاذاة العلامة.

[٢٩]: وتوضع علامات الترقيم بين أجزاء العبارة، ليتميّز بعضها من بعض، وهي تساعد على تفصيلها، وتنظيمها، وتعين القارئ على فهمها.