١- قد حاولنا في أن نعرض الكتاب على نحوٍ يسهل به قراءته وفهمه للطلبة الكرام والمدرّسين العظام بغير الزلّة والخطأ.
٢- قد قابلنا متن الكتاب مع مطبوعات متعددة.
٣- علقنا عليه بما يشرح العبارات ويوضح مفهوم المراد من الشروحات المعتمدات, ولم نتعرّض للبحث عن حيثيتها الشرعية كما هو دأب الشارحين.
٤- قد بيّـنّا معاني الألفاظ الغريبة بألفاظ معروفة ليسهل فهم المراد.
٥- قد التزمنا الخط العربي الجديد وأوردنا علامات الترقيم على وفقه.
٦- قد زخرفنا عناوين الكتاب باللون الأحمر.
٧- وضعنا الآيات بين الأقواس المزهرة هكذا: ﴿خَلَقَ ٱلۡإِنسَٰنَ ] ٣[ عَلَّمَهُ ٱلۡبَيَانَ]٤[﴾.
٨- وضعنا الأحاديث الشريفة بين الأقواس هكذا: إنّ مِن البَيان لَسِحْراً.
٩- وبيّـنّا في المقدمة تعريف علم الأدب العربي والغرض منه وفضيلته وضرورته.
١٠- انتخب اسم هذه الحاشية أمير مركز الدعوة الإسلامية "المقالات العَبيرية على المقامات الحريرية".
ومع ذلك لا نبرّئ نفوسنا من الخطأ والنسيان فالمرجو من الأحباء المكرمين أن يغطوه بجلباب الإصلاح والعفو والإحسان وما النصر إلاّ بالرحمن وهو خير من يستعان, حسْبنا الله ونعْم الوكيل نعْم المولى ونعْم النصير, ولا حوْلَ ولا قوّة إلاّ بالله العظيم, وصلى الله تعالى على حبيبنا وشفيعنا وقرّة أعيننا سيّدنا ومولانا محمّد النبيّ المختار، وعلى آله الأطهار وأصحابه الكِبار الأبْرار, آمين! يا ربّ العالمين!
شعبة الكتب الدراسية
"المدينة العلميّة" مركز الدعوة الإسلامية