هـ
بتقويم المدينة المنورة
وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ ٢١٦ [البقرة] قال ابن كثير: أي: هو أعلم بعواقب الأمور منكم، وأخبَر بما فيه صلاحُكم في دنياكم وأُخراكم؛ فاستجيبوا له وانقادوا لأمره لعلكم ترشُدُون. (تفسير ابن كثير: 1/573)
الأقسام والموضوعات