عنوان الكتاب: صحيح البخاري المجلد الثاني

جامعهم. {صبغة} /138/: دين. {على الخاشعين} /45/: على المؤمنين حقا. قال مجاهد: {بقوة} /63/: يعمل بما فيه.

وقال أبو العالية: {مرض} /10/: شك. {وما خلفها} /66/: عبرة لمن بقي. {لا شية} /71/: لا بياض.

وقال غيره: {يسومونكم} /49/: يولونكم. الولاية - مفتوحة - مصدر الولاء، الربوبية، وإذا كسرت الواو فهي الإمارة.

وقال بعضهم: الحبوب التي تؤكل كلها فوم.

وقال قتادة: {فباؤوا} /90/: فانقلبوا.

وقال غيره: {يستفتحون} /89/: يستنصرون. {شروا} /102/: باعوا. {راعنا} /104/: من الرعونة، إذا أرادوا أن يحمقوا إنسانا قالوا: راعنا. {لا تجزي} /48، 123/: لاتغني. {خطوات} /168/: من الخطو، والمعني: آثاره. {ابتلى} /124/: اختبر.

5 - باب: قوله تعالى: {فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون} /22/.

4207 - حدثني عثمان بن أبي شيبة: حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: ( أن تجعل لله ندا وهو خلقك). قلت: إن ذلك لعظيم، قلت: ثم أي؟ قال: (وأن تقتل ولدك تخاف أن يطعم معك). قلت: ثم أي؟ قال: (أن تزاني حليلة جارك).

[4483، 5655، 6426، 6468، 7082، 7094]

 

 6 - باب: وقوله تعالى: {وظللنا عليكم الغمام وأنزلنا عليكم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون} /57/

وقال مجاهد: المن صمغة، والسلوى الطير.

4208 - حدثنا أبو نعيم: حدثنا سفيان، عن عبد الملك، عن عمرو بن حريث، عن سعيد بن زيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الكمأة من المن، وماؤها شفاء للعين).

[4363، 5381]

7 - باب: {وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين} /58/

رغدا: واسعا كثيرا.

 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

950