عنوان الكتاب: فائدة الفقر

منه[1].

[٦]: رُوِيَ: «مَن تَعَمَّمَ قاعِدًا أوْ تَسَرْوَلَ قائماً ابْتَلاه اللهُ تعالى ببَلاءٍ لا دَواءَ له»[2].

[٧]: السُّنَّةُ أنْ يَبْدَأَ الإنسانُ عندَ اللُّبْسِ باليَمينِ فيُدخِلُ يَدَه اليُمنَى في الثَّوْبِ قبْلَ اليُسْرَى[3].

[٨]: يُدخِلُ رِجْلَه اليُمنَى في السَّراوِيلِ قبْلَ اليُسْرَى، أمّا عندَ الْخَلْعِ فبالْعَكْسِ تَماماً فيَخْلَعُ اليُسْرَى قبْلَ اليُمْنَى.

[٩]: في كتاب "بهار شريعة" مِن إصداراتِ مكتبةِ المدينةِ: السُّنَّةُ أنْ يَكُوْنَ ذَيْلُه لنصْفِ ساقِه وكُمُّه لِرُؤُوْسِ أَصابعِه و فَمُه قَدْرَ شِبْرٍ[4].

[١٠]: السُّنَّةُ لِلرَّجُلِ: أنْ لا يُرْخِيَ ثَوْبَه أَسفَلَ مِن الكَعْبَينِ[5].

[١١]: لا تَلْبَسُ النِّساءُ مَلابِسَ الرِّجالِ، ولا يَلْبَسُ الرِّجالُ الْمَلابِسَ النِّسائيّةَ، وعلى كُلِّ رَبِّ أُسْرَةٍ أنْ يُراعِيَ ذلك في مَلابِسِ


 



[1] المرجع السابق، صـ٤١.

[2] المرجع السابق، صـ٣٩.

[3] المرجع السابق، صـ٤٣.

[4] "ردّ المحتار" للشامي، ٩/٥٧٩, و"بهار شريعة", ٣/٥٠٩.

[5] "مرآة المناجيح"، ٦/٩٤.




إنتقل إلى

عدد الصفحات

31