عنوان الكتاب: هداية الحكمة

عملنا في هذا الكتاب

١- قد حاولنا في أن نعرض الكتاب على نحوٍ يسهل به قراءته وفهمه للطلبة الكرام والمدرّسين العظام بغير الزلّة والخطأ.

٢- قابلنا المتن مع نسخ متعدِّدة.

٣- زخرفنا عناوين المباحث باللون الأحمر.

٤- التزمنا الخطّ العربي الجديد وأوردنا علامات الترقيم على وفقه.

٥- قدّمنا المقدمة المفيدة لطلبة علم الفلسفة والكلام وبذلنا فيها ما أمكننا من الجهد في شرح المصطلحات الفلسفيّة والكلاميّة استنادا إلى المعاجم والموسوعات الفلسفيّة المشهورة، خصوصا "دستور العلماء" و"كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم" و"التعريفات" و"التعاريف" وغيرها من الكتب الكثيرة، وبيّنا أكثر أسامي المصطلحات باللغة الإنجليزية أيضاً، ووضعنا الحاشيةَ الجديدة الموجزة السهلة المأخوذة من الكتب المعتمدة.

٦- شكّلنا بعض الكلمات لإزالة الإبهام والالتباس.

٧- خرّجنا الآيات القرآنيّة والأحاديث الشريفة.

٨- وضعنا الآيات بين الأقواس المزهرة هكذا: ﴿ وَمَن يُؤۡتَ ٱلۡحِكۡمَةَ فَقَدۡ أُوتِيَ خَيۡرٗا كَثِيرٗاۗ﴾.

٩- وضعنا الأحاديث بين الأقواس هكذا: ((الكلمة الحكمة ضالة المؤمن، فحيث وجدها فهو أحق بها)).

وما نبرء نفوسنا عن الخطأ والنسيان، والمرجو من الأحباء المكرمين أن يغطوه بجلباب الإصلاح والإحسان، وما النصر إلاّ بالرحمٰن، وهو خير من يستعان، حسْبنا الله ونعْم الوكيل، نعْم المولى ونعْم النصير، ولا حوْلَ ولا قوّة إلاّ بالله العلي العظيم، وصلّى الله تعالى على حبيبنا وشفيعنا وقرّة أعيننا سيّدنا ومولانا محمّد النبيّ المختار وعلى آله الأطهار وأصحابه الأبْرار. آمين، يا ربّ العلمين!

شعبة الكتب الدراسية

"المدينة العلميّة" (مركز الدعوة الإسلامية)


 




إنتقل إلى

عدد الصفحات

118