عنوان الكتاب: جد الممتار على رد المحتار (المجلد الثاني)

[٧٠٦]  قوله: مراد غاية البيان[1]: ليس كذلك كما علمت. ١٢

[٧٠٧]  قوله: ويوافقه التوفيقُ[2]:

أقول: هو في اعتبار الوزن والمساحة لا هاهنا. ١٢

[٧٠٨]  قوله: [3] فيه نظرٌ[4]: قد سقط النظر، ولله الحمد. ١٢

[٧٠٩]  قوله: مع أنّ المفهوم من كلامهم[5]: نعم! هو هاهنا. ١٢

[٧١٠]  قوله: ما في غاية البيان[6]:

لكنّه خلاف صريح ما مرّ[7] عن التتمّة وغيرها. ١٢


 

 



[1] ردّ المحتار، كتاب الطهارة، باب الأنجاس، ٢/٣٨٨، تحت قول الدرّ: بعد جفاف.

[2] المرجع السابق.

[3] في ردّ المحتار: ويوافقه التوفيقُ المارّ، لكن فيه نظر؛ لأنّه يلزم عليه أنّ الدم الرقيق والبولَ الذي يُرى لونه من النجاسة الغير المرئيّة، وأنّه يُكتفى فيها بالغَسل ثلاثاً بلا اشتراط زوال الأثر مع أنّ المفهوم من كلامهم أنّ غير المرئيّة ما لا يُرى له أثر أصلاً لاكتفائهم فيها بمجرّد الغَسل، بخلاف المرئيّة المشروط فيها زوال الأثر، فالمناسب ما في غاية البيان، وأنّ مراده بالبول ما لا لونَ له، وإلاّ كان من المرئيّة.

[4] ردّ المحتار، كتاب الطهارة، باب الأنجاس، ٢/٣٨٨، تحت قول الدرّ: بعد جفاف.

[5] المرجع السابق.

[6] المرجع السابق.

[7] انظر المرجع السابق، صــ٣٨٧.




إنتقل إلى

عدد الصفحات

440