قد عفى الشيخ
عن كافة حقوقه لجميع المسلمين إمتثالاً لأمر الله عزوجل حيث قال فَٱعۡفُواْ
وَٱصۡفَحُواْ.[1]
حيث كتَب في رسالة "الوصايا المدنية" علی الصفحة العاشرة، وفي كتابه "أحکام الصلاة" علی الصفحة ٤٦٣ الوصايا من ۳۸ إلی ٤٠.
الوصية ۳۸: من يسبني أو يلومني أو يجرحني أو يُحزِنُ قلبي بأي سبب، فقد عفوت عنه سلفاً إرضاء لله سبحانه وتعالی.
الوصية ۳۹: لاينتقم لي أحد ممن آذاني.
الوصية ٤۰: الحقوق في قتل المسلم ثلاثة، الأوّل: حق الله سبحانه وتعالی، والثاني: حق المقتول، والثالث: حق