عنوان الكتاب: مجموعة الرسائل

[4]: «ما مِنْ مُسْلِمٍ يَعُودُ مُسْلِمًا غُدْوَةً إلاّ صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُمْسِيَ وإنْ عادَهُ عَشِيَّةً إلاّ صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُصْبِحَ وكَانَ لَهُ خَرِيفٌ في الْجَنَّةِ»[1].

[5]: «مَنْ تَوَضَّأَ فأَحْسَنَ الْوُضُوءَ وعَادَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ مُحْتَسِبًا بُوعِدَ مِنْ جَهَنَّمَ مَسِيرَةَ سَبْعِينَ خَرِيفًا»[2].

[6]: «إذا دَخَلْتَ على مريضٍ فمُرْهُ أَنْ يَدْعُوَ لَكَ فإنّ دُعَاءَهُ كَدُعَاء الْمَلائِكَةِ»[3].

[7]: «لا تُرَدُّ دَعوةُ الْمَريضِ حتىّ يَبرَأَ»[4].

[8]: «مَنْ عَادَ مَرِيضًا لَمْ يَحْضُرْ أَجَلُه فقَالَ عِنْدَهُ سَبْعَ مِرَارٍ: أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ العظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ إلاّ عافَاهُ اللَّهُ مِنْ ذلِكَ الْمَرَضِ»[5].


 



[1] أخرجه الترمذي في "سننه"، ما جاء في عيادة المريض، ٢/٢٩٠، (٩٧١).

[2] أخرجه أبو داود في "سننه"، باب في فضل العيادة، ٣/٢٤٨، (٣٠٩٧).

[3] أخرجه ابن ماجه في "سننه"،٢/١٩١، (١٤٤١).

[4] "الترغيب والترهيب"، الترغيب في عيادة المرضى، ٤/١٦٥، (١٩).

[5] أخرجه أبو داود في "سننه"، باب الدعاء للمريض عند العيادة، ٣/٢٥١، (٣١٠٦).




إنتقل إلى

عدد الصفحات

403